صباح / مساء الخير قميعا
مراحب مليون
في البداية اود ان اعتذر من الجميع بسبب نسياني لأحداث الحكاية التفصيلية لكنها حكاية ممتعة و تستحق الرواية -وتراها ما تصلح لأصحاب القوب الضعيفة - و اتمنى بأن اللي يعرف التفاصيل او اذا يوجد لديه اي شواهد شعريه يسعفنا بها .
مكان الحكاية اقرب الظن انها حصلت في ديار شمر - مش متأكدة من المكان - او اي منطقة فيها تضاريس جبلية لأن البطلة او المجرمة اتخذت من الجبال ملجأ لها و يبدو انها على طريق سفر لأنها كانت تتربص بالمسافرين فمن كان وحده صنعت له فخ و اكلته
السبب اني احكيها لأني دائما اسمع الكبار في السن اذا اراد الواحد يقول لك بأن حظك سئ يقول " فالك بقعاء " و لما سألت مرة خالي: وشو بقعاء ؟ جتني الاجابه ان بقعاء سعلية كانت تتغفل الناس و تاكلهم - لست متأكده اذا كانت صاحبتنا هي بقعاء او غيرها-
المهم نبدا الحكاية
كانت في الجبال و على طريق سفر امراءه و ابنتها وحدانيات اضطرتهم ظروف حياتهم للعيش في الجبال الأسباب مجهوله لكن النتيجة بشعه حيث كانتا تنصبان الأفخاخ للمسافرين للظفر بلحم طازج يتناولنه خلال فتره زمنيه طبعا كان الفخ عباره عن استدراج للمسافرين الى مكان معين ثم تتعاون الاثنتان على قتلهم و اكلهم
طبعاً انتشر الخبر بين الناس و اصابهم الهلع من هذه المسعوره - حيث اعتقدوا بأنها مصابه بالسعار وهو داء الكلب - و الطبيعي بأن المصاب بهذا المرض لا يعيش طويلا لكن الأخت عاشت لفترة تأثرت فيها احوالهم الاقتصادية نظراً لتجنبهم المرور من ذلك الطريق او لأنه لايوجد سواه - غير متأكدة من السبب- فقام شيخ القبيلة المتأثره بحصار الجبل و تمكن من القبض على المرأة و ابنتها و كان يريد قتلها حتى يتخلص من هذا الرعب الذي عم البلاد و دار بينها و بينه حوار و يتضح بأنها امرءة ذكية لا تعاني من السعار او مرض عقلي المهم من هذا الحوار انها اخبرت شيخ القبيلة بأنها لا تأكل الا " الرخوم" وقد صاغت الحوار بطريقة لا يستطيع الشيخ قتلها و الا يصبح " رخمه "فتوعدها انها اذا اكلت احد غير الرخوم سوف يقتلها لا محاله و اطلق سراحها ....
و تمضي الأيام و يمر احد اقارب الشيخ - ابنه او ابن اخوه او ابن اخته عير متأكدة من علاقته - و كان فارساً مغوار لا يشق له غبار و له صولات و جولات و من الرجال الذين يعتمد عليهم و كان عائداً من سفر فوجد امراءة ضعيفة في الطريق شكت له حالها و طلبت منه المساعده المهم انها استدرجته الى مكان معين ثم غدرت به و قتلته ...
و صل الخبر الى الشيخ و تألم ألما شديداً لأنه لم يقتلها في المقام الأول و هاهو يدفع اغلى ثمن بسبب ذلك و اقسم على الا يهدأ له بال حتى يقتل تلك اللعينه و قصوا اثرها حتى و جدوها و قتلوها هذه المره الا ان الحكاية تقول بأنهم لم يعثروا على ابنتها بل قتلوا الام و تمكنت الابنة من الهرب ......
هذي الحكاية من يعرف تفاصيل اكثر او شواهد شعرية يتفضل باضافتها مشكوراً
و اذا لقيتوا اي تحريف في القصة و كنتوا تعرفون القصة الأصلية ارجوا اضافة ذلك لأني كتبتها من ذاكرتي و غير متأكده من تسلسل الأحداث
مراحب مليون
في البداية اود ان اعتذر من الجميع بسبب نسياني لأحداث الحكاية التفصيلية لكنها حكاية ممتعة و تستحق الرواية -وتراها ما تصلح لأصحاب القوب الضعيفة - و اتمنى بأن اللي يعرف التفاصيل او اذا يوجد لديه اي شواهد شعريه يسعفنا بها .
مكان الحكاية اقرب الظن انها حصلت في ديار شمر - مش متأكدة من المكان - او اي منطقة فيها تضاريس جبلية لأن البطلة او المجرمة اتخذت من الجبال ملجأ لها و يبدو انها على طريق سفر لأنها كانت تتربص بالمسافرين فمن كان وحده صنعت له فخ و اكلته
السبب اني احكيها لأني دائما اسمع الكبار في السن اذا اراد الواحد يقول لك بأن حظك سئ يقول " فالك بقعاء " و لما سألت مرة خالي: وشو بقعاء ؟ جتني الاجابه ان بقعاء سعلية كانت تتغفل الناس و تاكلهم - لست متأكده اذا كانت صاحبتنا هي بقعاء او غيرها-
المهم نبدا الحكاية
كانت في الجبال و على طريق سفر امراءه و ابنتها وحدانيات اضطرتهم ظروف حياتهم للعيش في الجبال الأسباب مجهوله لكن النتيجة بشعه حيث كانتا تنصبان الأفخاخ للمسافرين للظفر بلحم طازج يتناولنه خلال فتره زمنيه طبعا كان الفخ عباره عن استدراج للمسافرين الى مكان معين ثم تتعاون الاثنتان على قتلهم و اكلهم
طبعاً انتشر الخبر بين الناس و اصابهم الهلع من هذه المسعوره - حيث اعتقدوا بأنها مصابه بالسعار وهو داء الكلب - و الطبيعي بأن المصاب بهذا المرض لا يعيش طويلا لكن الأخت عاشت لفترة تأثرت فيها احوالهم الاقتصادية نظراً لتجنبهم المرور من ذلك الطريق او لأنه لايوجد سواه - غير متأكدة من السبب- فقام شيخ القبيلة المتأثره بحصار الجبل و تمكن من القبض على المرأة و ابنتها و كان يريد قتلها حتى يتخلص من هذا الرعب الذي عم البلاد و دار بينها و بينه حوار و يتضح بأنها امرءة ذكية لا تعاني من السعار او مرض عقلي المهم من هذا الحوار انها اخبرت شيخ القبيلة بأنها لا تأكل الا " الرخوم" وقد صاغت الحوار بطريقة لا يستطيع الشيخ قتلها و الا يصبح " رخمه "فتوعدها انها اذا اكلت احد غير الرخوم سوف يقتلها لا محاله و اطلق سراحها ....
و تمضي الأيام و يمر احد اقارب الشيخ - ابنه او ابن اخوه او ابن اخته عير متأكدة من علاقته - و كان فارساً مغوار لا يشق له غبار و له صولات و جولات و من الرجال الذين يعتمد عليهم و كان عائداً من سفر فوجد امراءة ضعيفة في الطريق شكت له حالها و طلبت منه المساعده المهم انها استدرجته الى مكان معين ثم غدرت به و قتلته ...
و صل الخبر الى الشيخ و تألم ألما شديداً لأنه لم يقتلها في المقام الأول و هاهو يدفع اغلى ثمن بسبب ذلك و اقسم على الا يهدأ له بال حتى يقتل تلك اللعينه و قصوا اثرها حتى و جدوها و قتلوها هذه المره الا ان الحكاية تقول بأنهم لم يعثروا على ابنتها بل قتلوا الام و تمكنت الابنة من الهرب ......
هذي الحكاية من يعرف تفاصيل اكثر او شواهد شعرية يتفضل باضافتها مشكوراً
و اذا لقيتوا اي تحريف في القصة و كنتوا تعرفون القصة الأصلية ارجوا اضافة ذلك لأني كتبتها من ذاكرتي و غير متأكده من تسلسل الأحداث
الإثنين يوليو 25, 2011 4:58 pm من طرف صداء الاشواق
» شريط اهداءات
الخميس يونيو 16, 2011 10:45 pm من طرف مابي اخاف
» مرحبااااااااااااااااااا
الخميس يونيو 16, 2011 10:22 pm من طرف مابي اخاف
» بلييييييييييييييييييز يجب النتباه
الخميس يونيو 16, 2011 9:56 pm من طرف مابي اخاف
» هل الطيبة عيب أم ميزة ؟؟؟
الخميس يونيو 16, 2011 9:53 pm من طرف مابي اخاف
» امسيه شعريه
الخميس يونيو 16, 2011 9:32 pm من طرف مابي اخاف
» تحــــدى اكــبر هاكر يخترقكـ مع Dr.YoUseF
الأحد أبريل 03, 2011 6:58 pm من طرف عيسى باش
» اقوى برنامج لا سرقة الايميلت جديد 2008
الإثنين مارس 07, 2011 4:43 pm من طرف WSXSX
» اكبر مكتبة برامج هاكر هديه للمنتدى-ايش ما يخطر عبالك موجود
الأحد مارس 06, 2011 9:40 pm من طرف WSXSX